ماليزيا في الحسن ليس لها مثيل
في جنوب شرق آسيا بقعة عظيمة في الجمال هباها الله الطبيعة البديعة , هي ماليزيا أرض الطهر أرض بها المحاسن وآيات الفتن وشواهد الجمال ، فشمسها بخيوط ذهبيه تذهل العقول ،وترابها معادن نفيسه ، وبحرها عذبا جليل ، وسمائها فضاء وسيع ، وهوائها نسيم عليل ،وجبالها فيها العظمه ، وشواطئها أمدا بعيد ، وحتى عند غروب شمسها كانها حمرة متوهجه ،ليلها عجيب ، وهدوء شوارعها فاخره ، سكانها طيبون ، وخدماتها من النوع الفريد ، حياتهم مرفه ،و مدنها واسعه مقتصره على الطبيعه الخلابه ،في أشجارها هيبة الجنان ، وحدائقها معلقه ، ومنتزهاتها في أصل الربيع ، إطلالتها في رقة الزهر الجميل .
منقول

في جنوب شرق آسيا بقعة عظيمة في الجمال هباها الله الطبيعة البديعة , هي ماليزيا أرض الطهر أرض بها المحاسن وآيات الفتن وشواهد الجمال ، فشمسها بخيوط ذهبيه تذهل العقول ،وترابها معادن نفيسه ، وبحرها عذبا جليل ، وسمائها فضاء وسيع ، وهوائها نسيم عليل ،وجبالها فيها العظمه ، وشواطئها أمدا بعيد ، وحتى عند غروب شمسها كانها حمرة متوهجه ،ليلها عجيب ، وهدوء شوارعها فاخره ، سكانها طيبون ، وخدماتها من النوع الفريد ، حياتهم مرفه ،و مدنها واسعه مقتصره على الطبيعه الخلابه ،في أشجارها هيبة الجنان ، وحدائقها معلقه ، ومنتزهاتها في أصل الربيع ، إطلالتها في رقة الزهر الجميل .















منقول
