• مرحباً بكم في منتديات ولد البحرين الإسلامية بِحُلّته الجديدة

للأسف ، هذا حالنا اليوم مع المنتدى

السلام عليكم و رحمة الله
كان فيما مضى كالخلية . الكل ينشط . ينشر . يعلق . يشارك .
كنا نستفيد و نفيد و نتبادل الآراء . بدون كلل أو ملل .
عند غياب أي عضو و لو ليوم واحد . تكثر التساؤلات و التأويلات (عساه بخير ان شاء الله)
هكذا تعلمنا . أو هكذا علمنا منتدانا ولد البحرين .
فماذا حدث ؟
رغم كل مشاغل الدنيا . يبقى المنصة المحترمة التي لطالما ولجنا إليها.
فللأسف . غاب من غاب وابتعد للأبد كثير .
نأسف بكل جوارحنا لما آل إليه منتدانا .
لكل الزوار نعتذر .
و السلام عليكم و رحمة الله
 
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته



ليس من اليوم فقط هذا حالنا مع المنتديات
بل منذ سنوات مضت !
حتى قبل أن نفعل عضوياتنا على مواقعنا وحسابتنا وقبل أن يكون لنا حسابات أصلا

تكمن مشكلتنا في جانبين
1- الشح وتقديم المصلحة الشخصية وراحة البال على الاستمرارية والعطاء
2- تزمت بعض الادارات وضيق الخيارات (ومقص المشرف أو الرقيب)





رغم كل مشاغل الدنيا . يبقى المنصة المحترمة التي لطالما ولجنا إليها.
فللأسف . غاب من غاب وابتعد للأبد كثير .
نأسف بكل جوارحنا لما آل إليه منتدانا .
لكل الزوار نعتذر .



ليس ثمة مايشغل محب عن من أو مايحب
قبل أن تكون الجوالات الذكية بشاشاتها بأيدينا
كنا نعمد لأجهزتنا المكتبية وحواسبنا المحمولة بل يخرج البعض لمقهى إنترنت ليقضي بعض الوقت ويتابع
الآن وقد تيسر كل شيء وصار بلمسة أصبع كسل الأغلب حتى المشرفين والمشرفات !

وللحق .. المنتديات ماو وجدت تطبيقات تيسرها وتقديمها بسلاسة لجيلها المخضرم القديم
وبالتالي تعطل فيها جانب التحديث والتجديد، وعليه سحب إلى جنباتها الجمود والهرم ..
لكن هذا لا يعني أن لا نمر ولو زائرين.

hiding-behind-a-tree1.jpg



أعتذر أطلت
مررت لأتفقد قائمة ألبوماتي هنا وبعض مواضيعي فتعثرت بذا العتب الراقي الجميل
كل التقدير
 
رد: للأسف ، هذا حالنا اليوم مع المنتدى

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

حياكم الله أخوة وأخوات في الله وأعضاء كان لهم دور بارز
في هذا المنتدى يوم كنا كخلية النحل
سعدنا بتواصلكم ولو قل
نسأل الله أن يكون الجميع بخير
سنظل بإذن الله تحت مظلة الأخوة
ونسأل الله أن يحشرنا في ظله يوم لا ظل إلا ظله
 
رد: للأسف ، هذا حالنا اليوم مع المنتدى

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

عسى فرج قريب عسى وعسى أن يغير الله أحوالنا إلى الأحسن
 
عودة
أعلى