• مرحباً بكم في منتديات ولد البحرين الإسلامية بِحُلّته الجديدة

كن معنا في ختم قراءة القرآن الكريم بعشرة اشهر(صفحتين يوميا)

[caution]الموضوع وردت فيه فتاوى متعددة توجد في الردود[/caution]
اخوتي في الله

قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "مَنْ قَرَأَ حَرْفًا مِنْ كِتَابِ اللَّهِ فَلَهُ بِهِ حَسَنَةٌ وَالْحَسَنَةُ بِعَشْرِ أَمْثَالِهَا لَا أَقُولُ الم حَرْفٌ وَلَكِنْ أَلِفٌ حَرْفٌ وَلَامٌ حَرْفٌ وَمِيمٌ حَرْفٌ" حديث صحيح

سنبدأ إن شاء الله بقراءة شيئا من القرآن الكريم بشكل يومي ( صفحتان من القرآن الكريم) وسنضعها على

شكل صورة حتى تسهل علينا القراءة فتابعوا الموضوع اخوتي في الله يرحمكم الله ففيه الخير والأجرالعظيم

واتمنى من اخوتي في الله ممن تعجبه الفكرة ان يبدأ بتطبيقها بين الاهل والاصدقاء عبر وسائل التواصل كالفيس بوك او تويتر او الواتس آب حتى يعم الخير والاجر بين المسلمين

2ojmhb2.jpg


يرجى الضغط على الصورة مرتين حتى يتم تكبيرها
 
رد: كن معنا في ختم قراءة القرآن الكريم بعشرة اشهر(صفحتين يوميا)

السلام عليكم و رحمه الله وبركاته


هذه يا شيخ الطريقه ناويين ينزلونها عندنا في المنتدى في رمضان و انا حابه اسأل عن حكمها

المفروض اننا نختم ختمه جماعيه كامله كل يوم....
يعنى بانتهاء الشهر الكريم كل واحد ختم ختمه فرديه كامله و30 ختمه جماعيه كامله.....

الختمه الاولى "اول يوم رمضان ".....
مثلا...
فلان 1 ........... الجزء الاول
فلان2 ......... الجزء الخامس
فلان3............ الجزء التاسع
فلان4 .......... الجزء التلاتين
الختمه التانيه " ثاني يوم رمضان"..
فلان 2 ........... الجزء التانى
فلان3 ......... الجزء السادس
فلان1 ............. الجزء العاشر
فلان 4 ........... الجزء الاول
الملخص
نقسم قراءه اجزاء القران كل يوم على الاعضاء _ كل عضو يقرأ جزء مختلف _ و ننتجمع في ساعه من اليوم على المنتدى و نقول دعاء ختم القران .....
هل هذا جائز ام بدعه ؟؟؟؟

جواب الشيخ عبد الرحمن السحيم
الجواب :

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

الحثّ على قراءة القرآن في شهر رمضان مشروع ؛ لأن رمضان هو شهر القرآن ، وكان السلف يُولون شهر رمضان عناية خاصة فيما يتعلّق بِقراءة القرآن .

وأما هذه الطريقة المذكورة في السؤال ، فهي مِن البِدَع ، ولا يُشرَع الاجتماع بمثل هذه الطريقة لقراءة ما أسموه " ختمة جماعية " !
وهذه الطريقة ليست مِن خَتْم القرآن .
وليس هناك دُعاء مُعيّنا يُقال عند خَتْم القرآن ، وإنما يُشرَع الدعاء عند خَتْم القرآن مِن غير الْتِزَام دعاء مُعيّن .



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاكم الله خيرا شيخنا الفاضل
س : وسؤالي ما حكم الدعوة إلى ختم القرآن الكريم كتابة بالمنتدى بحيث يبدأ من الفاتحة ويكمل كل عضو حتى نهاية المصحف

حيث أن في نفسي شئ من ذلك فهل هو بدعة كما في سجل حضورك على الرسول عليه الصلاة والسلام ؟؟


جواب الشيخ السحيم
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

هذا عبث لا يَليق بِكتاب الله ، وذلك لعدة اعتبارات :
الأول : أن هذا ليس من ختم القرآن ، بل كل شخص يكتب آية أو آيات .
الثاني : أنه لا يقرأ ما يكتب ، وقد تكون المسألة مُعتمِدة على النسخ واللصق !
الثالث : أن من يَكتب لا يتدبّر ما كَتَب – وهذا هو الغالِب – وقراءة القرآن مقصود منها التدبّر والخشية ثم العمل .

فالذي يظهر منع مثل هذه الموضوعات .

والله تعالى أعلم .
 
رد: كن معنا في ختم قراءة القرآن الكريم بعشرة اشهر(صفحتين يوميا)

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

أختنا الفاضلة ما علاقة الفتوى في هذا الموضوع

موضوع الفتوى يخص موضوع اخر وانا اتفق معكم على ذلك

موضوع قراءة صفحتين من القرآن الكريم بشكل يومي كأي ذكر او صلاة نقوم بها او نذكر بها الناس مثل ارسال صورة تدعو الى الاستغفار او الى الصلاة على النبي

بارك الله فيكم

2uzhki2.jpg
 
رد: كن معنا في ختم قراءة القرآن الكريم بعشرة اشهر(صفحتين يوميا)

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

حياك الله أخي الفاضل عبدالرحمن وجزاك الله خير على جهودك

بارك الله فيك عملك هذا لم يشرع من كتاب الله ولا سنة نبيه صلى الله عليه وسلم

ونقدر لك حسن نيتك ولكن مثل الأمور تدخل في مضمون البدع وقد تحدث عنها شيخنا الجليل إبن باز رحمه الله

وهذا منقول من موقعه يتحدث عن محدثات الأمور والبدع

صح عنه - عليه الصلاة والسلام - أنه قال في الحديث الصحيح في خطبة الجمعة: (خير الحديث كتاب الله ، وخير الهدي هدي محمدٍ - صلى الله عليه وسلم - ،

وشر الأمور محدثاتها ، وكل بدعةٍ ضلالة). خرجه مسلم في الصحيح. زاد النسائي بإسنادٍ حسن: (وكل ضلالةٍ في النار). وقال أيضاً - عليه الصلاة والسلام -

في الحديث الصحيح: (إياكم ومحدثات الأمور ، فإن كل محدثةٍ بدعة ، وكل بدعةٍ ضلالة). وقال أيضاً - عليه الصلاة والسلام -: (من أحدث في أمرنا هذا ما ليس

منه فهو رد). يعني فهو مردود. متفق على صحته. وقال - عليه الصلاة والسلام -: (من عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو رد). خرجه مسلم في الصحيح.

فالواجب على علماء الإسلام أن يوضحوا البدع للناس ، وأن ينكروها ، وأن يرشدوا الناس إلى تركها ، وهي الإحداث في الدين،

وهي أن يشرع الإنسان شيئاً ما شرعه الله، هذا هو البدعة، إحداث شيء ما شرعه الله من صلاة ، أو صومٍ ، أو غير ذلك على وجهٍ ما شرعه الله،

هذا يسمى بدعة، كأن يقول مثلاً: أنه يشرع للناس أن يصوموا يوم الجمعة تطوعاً بها، هذا بدعة، الرسول نهى عن إفرادها بالصوم،

نهى أن تفرد الجمعة بالصوم إلا أن يصوم قبلها يوم أو بعدها يوم، فالذي يقول أنها تصام ، وأنه مشروع قد ابتدع وخالف الأحاديث الصحيحة ،

أو يقول أنه يشرع للناس أن يصلوا صلاةً ذات ركوعين ، أو ذات لها ثلاثة سجودات في الركعة ، أو ما أشبه ذلك ؛

لأن هذا بدعة إلا ما جاء به النص في صلاة الكسوف فيها ركوعان، وفيها ثلاث ركوعات كما في الأحاديث الصحيحة، مع سجدتين في كل ركعة،

ولكن إذا قال يشرع أن يركع ركوعين في الصلاة في كل ركعة غير صلاة الكسوف صار هذا بدعة، وهكذا البناء على القبور ،

واتخاذ المساجد عليها من البدع، فإن هذا حدث بعد النبي - صلى الله عليه وسلم - ، ولأن أصحابه يتقربون به إلى الله، وهو مما يبعد من الله،

وهي من البدع التي توقع في الشرك، وقد حذر منها النبي - صلى الله عليه وسلم - وقال: (ألا وإن من كان قبلكم كانوا يتخذون قبور

أنبيائهم مساجد ألا فلا تتخذوا القبور مساجد فإني أنهاكم عن ذلك). وقال - عليه الصلاة والسلام -: (لعن الله اليهود والنصارى اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد).

ونهى عن تجصيص القبور ، والقعود عليها، والبناء عليها ، فالذي يبني عليها المساجد والقباب قد ابتدع في الدين ،

وخالف نص الرسول - صلى الله عليه وسلم -، وأتى بأمرٍ وسيلة إلى الشرك. وهكذا وضع الستور عليها ، والأطياب من البدع،

ومن وسائل الشرك، وهكذا الاحتفال بموت فلان ، أو بولادة فلان، هذه من البدع أيضاً. ومن ذلك الاحتفال بمولده - صلى الله عليه وسلم -

لا أصل له، لم يفعله الرسول - صلى الله عليه وسلم - ولا أصحابه - رضي الله عنهم -، ولا العلماء الأخيار في القرون المفضلة،

إنما حدث بعد القرون الثلاثة، حدث في المائة الرابعة وما بعدها، والمسلم ليس له أن يتقرب إلا بشيءٍ شرعه الله، كما تقدم في الأحاديث.

أما حديث : (من سن في الإسلام سنةً حسنة فله أجرها) الحديث .. فهذا معناه إحياء السنن ، وإظهارها ، والدعوة إليها، هذا معنى : (سن في الإسلام).

أظهر السنة ، ودعا إليها ، وعظمها ، حتى عرفها الناس ، وحتى عملوا بها، فيكون له مثل أجورهم، ليس معناها ابتدع بدعة، لا ، البدعة منكرة،

حذر منها الرسول - صلى الله عليه وسلم -، ويدل على هذا سبب الحديث، فإن سبب الحديث أن النبي - صلى الله عليه وسلم -

رأى ناساً عليهم آثار الفقر والحاجة ، فخطب الناس ، وذكرهم ، وحثهم على الصدقة ، فجاء رجل بصرةٍ من فضة في يده كاد كفه تعجز عنها،

بل قد عجزت، ثم تتابع الناس بالصدقات، فقال عند ذلك: (من سن في الإسلام سنة حسنة كان له أجرها وأجر من عمل بها من بعده لا ينقص من أجورهم شيئا،

ومن سنَ في الإسلام سنةً سيئة كان عليه وزرها ووزر من عمل بها لا ينقص من أوزارهم شيئا). فالمعنى إظهار السنن والدعوة إليها،

يكون لفاعل ذلك أجر ما فعل ، ومثل أجور من اقتدى به في الخير. وهكذا من دعا إلى الباطل والمعاصي ، وابتدع في الدين يكون عليه إثم ذلك ،

ومثل آثام من تابعه في البدعة، وليس معنى : (سن في الإسلام) يعني ابتدع، ، لا، هذه مناقضة للأحاديث الصحيحة. ولا يجوز لأحد أن يقول هذا الكلام؛

لأن هذا معناه رد السنة ، وإنكارها، الرسول - صلى الله عليه وسلم - أنكر البدع ، وحذر منها، وفي ذلك، الله في القرآن نبه على هذا،

ربنا - سبحانه - نبه في القرآن على هذا فقال سبحانه: أَمْ لَهُمْ شُرَكَاء شَرَعُوا لَهُم مِّنَ الدِّينِ مَا لَمْ يَأْذَن بِهِ اللَّهُ [(21) سورة الشورى].

هذا معناه إنكار أن يشرع في الدين ما لم يأذن به الله، فالذي يأتي بشيء من كيسه لم يشرعه الله ورسوله يكون باطلا، يكون بدعة،

مثل ما تقدم في إحداث البناء على القبور ، والمساجد على القبور ، وإحداث الموالد ، والاحتفال بالموالد، والصلاة عند القبور،

كل هذا من البدع. فيجب على كل مسلم وعلى كل مسلمة الحذر منها ، والتحذير منها، تحذير إخوانهم منها حتى يسيروا على السنة،

وحتى يتمسكوا بالسنة، وحتى يحذروا ما ابتدعه الناس.

منقول من موقع الشيخ عبدالعزيز بن باز رحمه الله
 
رد: كن معنا في ختم قراءة القرآن الكريم بعشرة اشهر(صفحتين يوميا)



جزاكم الله خيراً ونفع بكم جميعاً على حرصكم الطيّب ,,
عذراً على التدخل لكن وُجب الإيضاح هنا.. أن أغلب المشائخ حولنا اعتبروا هذا الأمر من التعاون على البرّ والتقوى .
لأنه حقيقة ليس من الختم الجماعي المنتشر عند البعض.. كأن يقرأ كل فرد جزء معين ويدّعون أنهم ختموا القرآن بهذه الطريقه
ولا يُعتبر إحداث في الدين ..بل هو من التشجيع على ختم القرآن ولا يرتبط بزمن أو مكان معيّن
/.., و يُرجى أن يكون من التسابق الى الخير, في ظلّ انشغال الكثير عن تلاوة القرآن.. نسأل الله العافيه
ولو أنّي لا أشجّع انتشاره بصوره واسعه, لكن أيضاً ليس من الصحيح أن يُطلق عليه لفظ بدعه .



( رأي المشايخ حول قروبات تلاوة القران في وسائل الاتصالات الحديثه ومنها الواتس أب )

* مشايخنا حفظهم الله منهم من قال لا بأس بهذا :

_ _ _ _ _ _

يقول انتشر على برامج التواصل الحديث عن طريق الجوال
انتشر انشاء مجموعات بتلاوة القران وحفظه حيث
يتفق اعضاء هذه المجموعه كل يوم
على قراءة وجه او وجهين من القران
يقول ما حكم مثل هذا العمل


الجواب
لا باس في ذلك هذا من التعاون على البر والتقوى
ولكن الاحسن ان الانسان لا يرتبط مع جماعه
بل هو يحاول قراءة القران وحفظ القران بنفسه ولا يرتبط مع جماعه


العلامة صالح بن فوزان الفوزان
المصدر مقطع صوتي ..
http://safeshare.tv/w/GXTETBRjeo

_ _ _ _ _ _ _

السلآم عليكمَ و رحمةَ الله و بركآتةَ ,
عندي سؤآل , أنا مسويه قروب لصديقآت أدعوهم بتذكر القرآن الكريم , وعدم هجره
آنزل صفحتين كل يوم .
و صديقآت إذا راجعو الآيات يرسلوآ على القروب نجمه , هدفي هو تذكيرهم بآلقرآن
هل طريقتي بدعهَ ؟ , وهل فيهَ ريآء !
و جزآك الله خير ..

الجواب
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته وجزاكم الله خيرا
هُـنا
رحلة لختم القرآن في شهر شعبان
http://almeshkat.net/vb/showthread.php?t=39426

هل تحدّث الإنسان عن طاعاته يعتبَر رياء ؟
http://almeshkat.net/vb/showthread.php?t=77118

ما حُـكم إنشاء حملة عبر المنتديات لإقامة صلاتيْ الوتر والضحى ؟
http://almeshkat.net/vb/showthread.php?p=489006

الشيخ عبد الرحمن السحيم
المصدر ..http://www.almeshkat.net/vb/showthread.php?t=108410




_ _ _ _ _ _ _ _ _


أنا وقريباتي مجتمعات في مجموعة (قروب) على برنامج الواتس اب, وقد اتفقنا على حفظ وجه من القرآن يوميًا؛
لأن ظروفنا لا تساعدنا على الذهاب لدور التحفيظ, وفعلاً بدأنا بالحفظ, وبعضنا حفظ سورًا طويلة كالبقرة بهذه الطريقة.
سؤالي: هل حفظ القرآن بهذه الطريقة بدعة؟ جزيتم خيرًا.


الجواب
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فلا حرج في التعاون على حفظ القرآن العظيم بهذه الطريقة، ولايدخل هذا في باب البدعة، وانظري الفتوى 63884
ولمعرفة معنى البدعة المنهي عنها شرعاً وضابطها, انظري الفتويين : 631، 17613.
والله أعلم.


اسلام ويب
http://fatwa.islamweb.net/fatwa/inde...waId&Id=188743

_ _ _ _ _ _ _ _

هدفنا أن نتواصل مع كتاب الله يوميا وكذا ختم القرآن، فما حكم ذلك؟

نص الفتوى:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.. أختي مسوية قروب في برنامج (الواتس أب) القروب هذا مجمعة فيه صاحباتها
وأخواتها فكرة القروب ورد من القرآن يعني تكتب لنا كل يوم ورد من القرآن أحيانا صفحة أحيانا أكثر وإحنا علينا
كل يوم نقرأ الورد المحدد خلال يوم ونكتب في القروب ثم هدفنا أن نتواصل مع كتاب الله يوميا وغير كذا نختم القرآن،
وطبعا القروب ممنوع فيه المحادثات والسوالف وشي ثاني.


الجواب:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته، وبعد:
فإذا كان هذا الفعل من باب التذكير فقط فلا بأس به، وأما إن كانت النية التعبد لله بالاشتراك بينهن،
أو كانت هناك شائبة الرياء فالابتعاد عن هذه الطريقة أسلم للأخوات، والأفضل أن تقرأ كل واحدة بمفردها.
والذي يظهر لي أن الأمر مداره على النية، قال صلى الله عليه وسلم:(إنما الأعمال بالنيات وإنما لكل امرىء ما نوى)
(رواه البخاري ومسلم)، وأما كثرة هذا الأمر وانتشاره فلا أثر له في الحكم الشرعي. والله أعلم، وصلى الله وسلم على نبينا محمد.


المشرف العام ..عبد الله بن محمد الطيار

_ _ _ _ _ _ _ _


رقم الفتوى : 856
بتاريخ : الإثنين 18-05-1433 هـ 11:17 مساء

السؤال : ماحكم عمل قروبات ( مجموعات) ب (الواتس أب)
للتشجيع على
حفظ وتلاوة القرآن بحيث يتفقون على قراءة قدر معين من القرآن
، ومن قرأه
يضع علامة (صح ) ؟

الجواب :
لابأس بهذ العمل ،
بل هو من التعاون على البر والتقوى وفيه تواص على الخير وتشجيع على
تلاوة القرآن ، وهذا العمل من باب الوسائل ، والوسائل بابها واسع ، هذا كما لو اتفق مجموعة
على أن يذكر بعضهم بعضا عن طريق الهاتف مثلا بتلاوة القرآن أو صيام نافلة ونحو ذلك فهذا العمل
مشروع بالاتفاق فكذلك مايفعل عن طريق عمل مجموعات ب( الوتس أب) هي من هذا القبيل لكن
استفيد من هذه التقنية في التواصي والتذكير بهذا العمل الصالح .والله أعلم

الشيخ/ سعد الخثلان
المصدر :http://www.saad-alkthlan.com/****-856


http://www.rjeem.com/Gtool_ _ _ _ _ _ _ _ _



إنشاء مجموعات في (الواتس أب) للتشجيع على حفظ وتلاوة القرآن الكريم.
فتوى رقم : 16686
بتاريخ : 12/04/1433 04:46:10


السؤال : ما رأيك شيخنا بإنشاء مجموعات بالواتس أب للتشجيع على حفظ وتلاوة القرآن
بحيث يتفقون على قراءة أو حفظ جزء معين في اليوم ، هل فيها بدعة؟


الجواب :
الحمد لله أما بعد .. فإن هذه الطريقة جائزة لا بدعة فيها؛ لأنها في باب الوسائل،
والقاعدة أن الوسائل لا بدعة فيها؛ لكونها معقولة المعنى على التفصيل، وليس هذا شأن التعبدات
المحضة التي تدخلها البدعة. والله أعلم.


.الشيخ/ سليمان الماجد
المصدر
:
http://www.salmajed.com/fatwa/findnum.php?arno=16686


http://www.rjeem.com/Gtool_ _ _ _ _ _ _



السؤال : احدى الاخوات سألت عن حكم عمل مجموعات يا شيخ في الواتس اب وتنزيل الايات من القران
ومن تحفظ تضع نجمة تقول لاشعارها بأنتهاء الحفظ
وهناك من قال انها بدعة

الجواب
سمعت هذا ويسأل عنه كثير ان عمل مجموعات التي تقوم بمراجعة القران
بتحديد جزء او بتحديد عدد من الايات تقرأ او صفحات تقرأ
ويتعاون مجموعة على ذلك من خلال وسائل الاتصال المختلفه ومنه الوتس اب
سمعت من يقول او ينقل عن بعض اهل العلم بانه بدعه
والحقيقة مثل هذا العمل ليس من البدعة في شيء
انما هذا من التعاون على البر والتقوى والتعاون على العمل الصالح
فهذه المجموعات غرضهاحث الناس على تلاوة القران وحفظة ومراجعته
وكونه بهذا الطريقه او بهذا التوافق هذا نوع من الترتيب وليس في ذلك شيء من المحضور
وقد درج على هذا الائمه والعلماء في معارضة القران ومراجعته ولعل في معارضة جبريل عليه السلام
للقران مع النبي صلى الله عليه وسلم اصلا في هذا فانه كان يعارضة القران ويعرض عليه صلى الله عليه وسلم
القران كل ليله من رمضان وكان العام الذي توفي فيه عرضه عليه مرتين
واختلف العلماء في طريقة صفة هذه المعارضة فقالوا ان النبي كان يقرأ وجبريل يستمع
وقيل ان جبريل يقرا والنبي يستمع وقيل انهما يتعاونان في المعارضه بمعنى انه يقرأ شيء
ويقرأ جبريل شيء هكذا قال جماعات من اهل العلم ومعلوم انه كثير مما طرأ في القران من تحزيبه وتجزئته
وجعله اجزاء هذا لم يكن على عهد النبي صل الله عليه وسلم
انما هذا وسيله لتسهيل مراجعته وحفظه ما كان هناك التقسيم القران بالاجزاء في زمن النبي
انما تقسيم القران باحزاب سور مجموعات يقرأها الصحابه فكانوا يختمون في سبعة ايام في السبع الطوال في اليوم الاول
تم عدد من السور الى ان يختم خلال اسبوع طرأ ان جزئ القران الى ثلاثين جزء وكل جزء قسم الى ثمانية احزاب وهذا لم يكن في زمن الصحابه
ولا في زمن النبي انما كان في زمن الحجاج وما بعده ما احد من العلماء يقول هذا بدعه
لذلك انه وسيله لتييسر القران وحفظه فمثل هذا التعاونات الموجوده التي تكون بين الناس في قراءة القران ومراجهته
هذا يكون من الاستثمار الصحيح او الاستفادة الصحيحه لتقنيه
وانا اذكر من مشايخنا من كان يقرأ القران مع طلابه او زملاءه فكان يقرأ الشيخ ثمن وكان يقرأ صاحبه ثمن
هذا لا يمكن هذا بدعه منين يقرأ ثمن وتقرأ ثمن حتى تختم القران مع ان هذه الطريقة ذكرت في كتب اهل العلم فهذا نوع من مدارسه القران ومراجعته
وليس في ذلك صورة معينه وليس هناك صور محدد للمراجعه حتى يقال ان هذا بدعه
اضف الى هذا جانب اخر انه الاستدلال على عمل مباح انه بدعه بما جاء عن ابن مسعود
لما جاءه ابو موسى قال ان قوم بالمسجد حلق وعلى راس كل حلقة رجل يسبح مئه فيعدون بالحصى مئه
فخرج اليهم عبد الله ابن مسعود فقال اما ان تكونوا على طريقة خير من طريقة محمد صل الله عليه وسلم او تكونوا مقتحمي باب ضلالة
هذا الاثر في ثبوته نظر ثم لو قدر فانه لا ينطبق على كل تلك الصور لان هذا عمل بصورة لم تكن معهوده
وتجمعات في المسجد على صفة معينه ورئيس لكل حلقة وحصى هناك ما يمكن ايقال ان فعلا ان يقال
هذا يمكن ان يندرج في ما ذم من البدع لقول النبي صل الله عليه وسلم كل بدعة ضلاله
لكن لما يكون هناك تطبيق و امتثال لأمر النبي صل الله عليه وسلم وهو المعاهدة في القران ولم ياتي في السنة بيان لصفة المعاهدة
او لصفة التعهد القران ومراجعته ما الذي يجعل هذا بدعة
يمكن ان يقال ان هذا مطلق لكل سورة يحصل بها قوله صل الله عليه وسلم تعهدوا القران فوالذي نفسي بيده لهو اشد تفلتا من الابل في عقرها
وهذا من التعاون على البر ومن تعاهد القران الذي يرجى خيره وبركته
للمشتركات ولا حرج وارجوا ان يكون هذا الجواب مجيبا على هذا السؤال

الشيخ/ خالد المصلح
المصدر مقطع صوتي

http://safeshare.tv/w/deEVBHXLlh


_ _ _ _ _ _ _ _ _
_ _ _ _ _ _ _ _ _


*منهم مَن قال انه بدعة او(( بدعة الاضافية ))

_ _ _ _ _ _ _ _



فضيلة الشيخ هذا سائل يقول اشتركت انا ومجموعه من زملائي في برنامج في الجوال وفي كل يوم اقوم بارسال صفحة من القران وكل شخص يقرأها
يضع علامة على قراءتها وهي عبارة عن ورد يومي لكي لا ينقطع احدنا على القران فهل هذا الامر فيه شيء من البدعه ؟وجزاكم الله خيرا

الجواب :

اولا جزى الله الاخوة والاخوات اللاتي الذين يفعلون هذه الافعال لتذكير بطاعة الله عز وجل خير الجزاء
واستغلال هذه الوسائل الحديثه لتذكير بطاعة الله وشحز الهمم على محبة الله ومرضاة الله فيه اجر عظيم وياجر الانسان
على السنن الحسنه والطاعات ولكن هذا الامر فيه اشكال
اولا انه ورد في الشرع الحث على ذكر الله عز وجل وهذا الحث ورد مطلق
اي غير مقيد الا ما ثبتت به الايات والاحاديث لتخصيصه بزمان او بعبادة فالاصل عند العلماء رحمهم الله
انه لا يجوز للاذكار ان تخص زمان او مكان بذكر معين ولا يجوز ان تحد الذكر المعين بعد معين
وتوضيح ذلك انه اذا ارسل الصفحة وقال تلتزمون بقراءتها اليوم وغدا سارسل الصفحة الثانيه والثالثه
ومن منكم قرأ هذه الصفحة يضع علامة فاولا حدد للذكر قدرا معيننا وهو قراءة القران
وثانيا ان الاصل في الذكر اخفاؤه ان الانسان لا يعلم الغير بانه قرأ من القران كذا وكذا
الا بمصلحة شرعيه فالامر الثاني اخف من الاول لكن الاول وهو المشكل قال العلماء
لو ان شخص قال للناس او قال لبعض الناس اقرأوا يوم السبت مئة ايه او مئتي ايه او اقراوا صفحة من القران
او هللوا الفا او سبحوا الف مرة او صلوا على النبي صل الله عليه وسلم الف مرة
فان هذا بدعة وتوضيحة ان الله قال اذكروا الله ذكرا كثيرا
وقال سبحوه بكرة واصيلا على ان التسبيح الذكر بالقول وليس الصلاة
فأطلق فاذا جاء هذا ويقول قولوا لا اله الا الله الف مرة قيد ما اطلقه الشرع
وخدها قاعدة
انه لا يجوز لاحد ان يقيد وردا ان يقيد ذكرا او يلزم وردا الا باصل شرعي يدل على
التقييد فالان عندما تقول اقرأ هذه الصفحة او سبح مئة مرة او الف مرة خالفت هذا الاصل
ولا يجوز لاحد هذه قاعدة ان يقيد المطلق في كتاب الله وسنه النبي صل الله عليه وسلم الا بما قييد
قال صل الله عليه وسلم من قال لا اله الا الله وحده لا شريك له حين يصبح مئة مرة...الحديث
فحدد المئة وقيد بالمئه
وهكذا ما ورد من الاذكار المقيدة كالتسبيح والتحميد والتكبير 33 ادبار الصلوات
وختمها بـ لا اله الا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
تمام المئه هذا وارد في الشرع
التقييد لا يجوز الا بدليل من الشرع فنقول اخي الكريم اذا اردت ان تأمر اخوانك بالذكر فامرهم
بما امر الله به اما مطلق باطلاقه او مقيد بتقييده فلك ان تقول
ايها الاخوة لا تنسوا التهليل لا اله الا الله وحدة لا شريك له مئة مره
او غير ذلك من الاذكار الواردة اولا تنسوا ان تقولوا بعد الصلاة المكتوبه كذا وكذا مثل ما امر الله وامر رسوله صل الله عليه وسلم
ما امر اهل العلم .
لكن ان تاتي وتقول اقر
اوا صفحة
نقول يسعك ان تقول اكثروا من تلاوة القران ........الى اخر ما قال الشيخ في مقطعه الصوتي .



الشيخ / محمد مختار الشنقيطي
المصدر مقطع صوتي
http://safeshare.tv/w/JKWPSgAMFo


_ _ _ _ _ _ _ _



السؤال:
السلام عليكم عندي سوال بسيط هو عن حكم قروبات الواتس اب لتلاوه القران الكريم حيث
تتكفل وحده من الاخوات ب انشاء القروب ووضع الاخوات الاخريات ويتفقن كل يوم على قراءه وجه او
وجهين من القران الكريم حيث تتكفل من انشئت القروب بوضع صوره لوجه او وجهين من القران ومن تقراه
تضع علامه او رمز انه قراءه الجزئيه الموضوعه ؟ لانه انتشرت فتوى عن الشيخ احمد القاضي انه قال ان هذه القروبات من بدع ونريد التاكيد من صحه الفتوى وشكرا



الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على معلم الناس الخير، ومن اهتدى بهديه إلى يوم الدين. أما بعد: فقد كثر السؤال، عما شاع مؤخراً، من تكوين مجموعات (قروبات) للتلاوة بين عدد من الناس، لا سيما الأخوات الصالحات؛ تقوم إحداهن بتنزيل قدر معين من أوجه المصحف على (الواتس أب) لمجموعتها، وتلتزم الباقيات بتلاوة هذا الحزب اليومي، ومن ثمَّ وضع إشارة، أو رمز (نجمة مثلاً) للإفادة بالتنفيذ، وأن ذلك صار مدعاةً لتعاهد القرآن، والمحافظة على حزب يومي.
ولا شك أن تلاوة القرآن سنة محكمة، وفضيلة ثابتة. إلا إن فعلها على هذا النحو، والترتيب، والتعاقد، يخرجه إلى حد (البدعة الإضافية). وذلك أن البدعة، كما قرر الإمام الشاطبي، رحمه الله، نوعان: (البدعة الحقيقية: هي التي لم يدل عليها دليل شرعي؛ لا من كتاب، ولا سنة، ولا إجماع، ولا استدلال معتبر عند أهل العلم ... وأما البدعة الإضافية: فهي التي لها شائبتان: إحداهما لها من الأدلة متعلق، فلا تكون من تلك الجهة بدعة. والأخرى ليس لها متعلق، إلا مثل ما للبدعة الحقيقية ... والفرق بينهما من جهة المعنى، أن الدليل عليها من جهة الأصل قائم، ومن جهة الكيفيات، أو الأحوال، أو التفاصيل، لم يقم عليها، مع أنها محتاجة إليه، لأن الغالب وقوعها في التعبديات، لا في العاديَّات المحضة) الاعتصام: 1/286-287
روى الدارمي، رحمه الله، بإسناد جيد، قال: أخبرنا الحكم بن المبارك، أنبأنا عمر بن يحيى، قال: سمعت أبي يحدث عن أبيه، قال: كنا نجلس على باب عبد الله بن مسعود قبل صلاة الغداة، فإذا خرج مشينا معه إلى المسجد، فجاءنا أبو موسى الأشعري، فقال: أخرج إليكم أبو عبد الرحمن بعد؟ قلنا: لا، فجلس معنا، حتى خرج. فلما خرج قمنا إليه جميعا. فقال له أبو موسى: يا أبا عبد الرحمن: إني رأيت في المسجد، آنفا، أمرًا أنكرته، ولم أرَ، والحمد لله، إلا خيرًا، قال: فما هو؟ فقال: إن عشت فستراه! قال: رأيت في المسجد، قومًا حلقًا، جلوسًا ينتظرون الصلاة، في كل حلقة رجل، وفي أيديهم حصًا، فيقول: كبروا مائة! فيكبرون مائة. فيقول: هللوا مائة! فيهللون مائة. ويقول: سبحوا مائة! فيسبحون مائة. قال: فماذا قلت لهم؟ قال: ما قلت لهم شيئًا، انتظار رأيك، أو انتظار أمرك. قال: أفلا أمرتهم أن يعدوا سيئاتهم، وضمنت لهم أن لا يضيع من حسناتهم. ثم مضى، ومضينا معه، حتى أتى حلقة من تلك الحلق، فوقف عليهم، فقال: ما هذا الذي أراكم تصنعون؟ قالوا: يا أبا عبد الله! حصًا نعد به التكبير، والتهليل، والتسبيح. قال: فعدوا سيئاتكم، فأنا ضامن أن لا يضيع من حسناتكم شيء. ويحكم يا أمة محمد! ما أسرع هلكتكم! هؤلاء صحابة نبيكم صلى الله عليه وسلم، متوافرون، وهذه ثيابه لم تبلَ، وآنيته لم تكسر! والذي نفسي بيده، إنكم لعلى ملة هي أهدي من ملة محمد، أو مفتتحو باب ضلالة، قالوا: والله يا أبا عبد الرحمن، ما أردنا إلا الخير. قال: وكم من مريد للخير لن يصيبه. إن رسول الله صلى الله عليه وسلم، حدثنا أن قومًا يقرؤون القرآن لا يجاوز تراقيهم. وأيم الله، ما أدري، لعل أكثرهم منكم، ثم تولى عنهم. فقال عمرو بن سلمة: رأينا عامة أولئك الحِلق، يطاعنونا يوم النهروان مع الخوارج. سنن الدارمي: 1 / 79
فالتكبير، والتهليل، والتحميد، ذكر مشروع، لكن لما خرج على هذه الصفة المحدثة، صار من نوع البدعة الإضافية، وشبيه بها هذه المجموعات (القروبات)، فوق ما فيها من إلزام المرء نفسه، والتعاقد مع غيره، بما لم يلزمه الله به، وانقلاب المستحب إلى واجب، والإتيان بعبادة خاصة، على صفة عامة. فالبدعة قد تتطرق إلى العبادة في سببها، أو جنسها، أو قدرها، أو كيفيتها، أو زمانها، أو مكانها. وهذا بخلاف الاجتماع على تلاوة كتاب الله، وتدارسه، فلا شك في مشروعيته، وفضله. فإن لم يتيسر، فكل بحسبه. ولا بأس أن يتواصى الإخوة والأخوات، بين الفينة والفينة، في رسائل الجوال وغيره، بتعاهد القرآن، ومذاكرته. والله الموفق، والهادي إلى سواء السبيل.


كتبه: د. أحمد بن عبد الرحمن القاضي
عنيزة. في
26/4/1433


http://www.al-aqidah.com/?aid=show&uid=1187




____________________________



هذا ما تيسّر ..
إن أصبتُ فمن الله وإن أخطأتُ فمن نفسي والشيطان
وأسأل الله لي ولكم الاتّباع


../ أختكم




 
رد: كن معنا في ختم قراءة القرآن الكريم بعشرة اشهر(صفحتين يوميا)

جزاكم الله خير أختنا الفاضلة درر على الإيضاح

ولا كلام لنا بعد كلام مشايخنا الأفاضل حفظهم الله

ونرجو من المراقبة العامة الأخت أم نور مراجعة ردود أهل العلم في رد الأخت درر

والتأكد منها وفي حال موافقة أهل العلم على هذا العمل يتم حذف الردود من المشاركة

وإعادة المشاركة إلى القسم المناسب ونقدم إعتذارنا لأخينا عبدالرحمن إذا أشتبه علينا الأمر

نسأل الله التوفيق للجميع
 
رد: كن معنا في ختم قراءة القرآن الكريم بعشرة اشهر(صفحتين يوميا)

جزاكم الله خيرا وبارك الله فيكم اختنا الفاضلة درر على الايضاح وجزاكم الله خيرا اخوتي في الله جميعا
جعلنا الله واياكم مفاتيح للخير مغاليق للشر
 
رد: كن معنا في ختم قراءة القرآن الكريم بعشرة اشهر(صفحتين يوميا)

قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "مَنْ قَرَأَ حَرْفًا مِنْ كِتَابِ اللَّهِ فَلَهُ بِهِ حَسَنَةٌ وَالْحَسَنَةُ بِعَشْرِ أَمْثَالِهَا لَا أَقُولُ الم حَرْفٌ وَلَكِنْ أَلِفٌ حَرْفٌ وَلَامٌ حَرْفٌ وَمِيمٌ حَرْفٌ" حديث صحيح


2jwult2.jpg
 
رد: كن معنا في ختم قراءة القرآن الكريم بعشرة اشهر(صفحتين يوميا)

وعن ابن مسعود رضى الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (( مَنْ قَرَأَ حَرْفَاً مِنْ كِتَابِ الله فَلَهُ بِهِ حَسَنَةٌ وَالْحَسَنَةُ بِعَشْرِ أَمْثَالِهَا لاَ أَقُولُ آلم حَرْفٌ، وَلَكِنْ أَلِفٌ حَرْف ولامٌ حَرْفٌ وَميمٌ حَرْفٌ )) رواه الترمذى وهو حديث صحيح


2jxgqv2.jpg
 
رد: كن معنا في ختم قراءة القرآن الكريم بعشرة اشهر(صفحتين يوميا)

وعن ابن مسعود رضى الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (( مَنْ قَرَأَ حَرْفَاً مِنْ كِتَابِ الله فَلَهُ بِهِ حَسَنَةٌ وَالْحَسَنَةُ بِعَشْرِ أَمْثَالِهَا لاَ أَقُولُ آلم حَرْفٌ، وَلَكِنْ أَلِفٌ حَرْف ولامٌ حَرْفٌ وَميمٌ حَرْفٌ )) رواه الترمذى وهو حديث صحيح


2kbtcp2.jpg
 
رد: كن معنا في ختم قراءة القرآن الكريم بعشرة اشهر(صفحتين يوميا)

وعن ابن مسعود رضى الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (( مَنْ قَرَأَ حَرْفَاً مِنْ كِتَابِ الله فَلَهُ بِهِ حَسَنَةٌ وَالْحَسَنَةُ بِعَشْرِ أَمْثَالِهَا لاَ أَقُولُ آلم حَرْفٌ، وَلَكِنْ أَلِفٌ حَرْف ولامٌ حَرْفٌ وَميمٌ حَرْفٌ )) رواه الترمذى وهو حديث صحيح


2ziwag2.jpg
 
رد: كن معنا في ختم قراءة القرآن الكريم بعشرة اشهر(صفحتين يوميا)

وعن ابن مسعود رضى الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (( مَنْ قَرَأَ حَرْفَاً مِنْ كِتَابِ الله فَلَهُ بِهِ حَسَنَةٌ وَالْحَسَنَةُ بِعَشْرِ أَمْثَالِهَا لاَ أَقُولُ آلم حَرْفٌ، وَلَكِنْ أَلِفٌ حَرْف ولامٌ حَرْفٌ وَميمٌ حَرْفٌ )) رواه الترمذى وهو حديث صحيح


2pyhdm2.jpg


يرجى الضغط على الصورة لتكبيرها
 
رد: كن معنا في ختم قراءة القرآن الكريم بعشرة اشهر(صفحتين يوميا)

وعن ابن مسعود رضى الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (( مَنْ قَرَأَ حَرْفَاً مِنْ كِتَابِ الله فَلَهُ بِهِ حَسَنَةٌ وَالْحَسَنَةُ بِعَشْرِ أَمْثَالِهَا لاَ أَقُولُ آلم حَرْفٌ، وَلَكِنْ أَلِفٌ حَرْف ولامٌ حَرْفٌ وَميمٌ حَرْفٌ )) رواه الترمذى وهو حديث صحيح


2xwhcq2.jpg
 
رد: كن معنا في ختم قراءة القرآن الكريم بعشرة اشهر(صفحتين يوميا)

وعن ابن مسعود رضى الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (( مَنْ قَرَأَ حَرْفَاً مِنْ كِتَابِ الله فَلَهُ بِهِ حَسَنَةٌ وَالْحَسَنَةُ بِعَشْرِ أَمْثَالِهَا لاَ أَقُولُ آلم حَرْفٌ، وَلَكِنْ أَلِفٌ حَرْف ولامٌ حَرْفٌ وَميمٌ حَرْفٌ )) رواه الترمذى وهو حديث صحيح


2djmce2.jpg
 
عودة
أعلى